قطاع النشر والإعلام ببنك التقنيات الدولي 2023
Health Departments in The International Technology Bank
Delivering health and vigor to people around the world

توفير الصحة والحيوية للناس حول العالم من القطاعات الصحية السبعة ببنك التقنيات الدولي
نياجرا, نانوماكس, رشستار, اليوم التالي لمجابهة الإشعاع, رشـــوان لغابات الجنسنج البري, قطاع العلاجات النسائية, الإكسير والزبرجد إستخلاص الفوري للأعشاب البرية

بنك التقنيات الدولي كيان عالمي غير تربحي حيث هامش التشغيل لا يسمح بالخصومات أو العينات غير المدفوعة متميزاً بالاسعار الثابتة لثلاثين عاماً والمنتجات الأصلية عالية الفعالية و شديدة التركيز 3000% مع تركيبات يتم تحديثها دورياً على مدار الساعة بما يسبق أحدث الابحاث عالمياً و من داخل القطاعات الصحية ببنك التقنيات

https://www.rushwan.com/

من مقررات كلية الطوافات العربية
إحدى قطاعات بنك التقنيات
تحت إشراف البروفسور رشـــوان


مبادئ الحوامات و الطوافات

Hovercraft Principles



الطواف هو مركبة مرفوعة على وسادة من الهواء الدائم الإندفاع محصور بستائر من نسيج خاص يسمى نسيج الطواف من إختراع كلية الطواف وهو مطلي بمادة الفلورو إيثيلين المتعدد لإلغاء الإحتكاك ويستطيع الطواف الإنزلاق هوائيًا فوق كل السطوح تقريبًا من رمال ومياه وثلوج وزروع وينتقل من الأرض للماء والعكس بسهولة مذهلة حتى أن الراكب غير المراقب لا يشعر بذلك.




الفرق بين الطواف و الحوامة يكمن في التفوق التقني للطواف من حيث الستائر التيفلونية و تحسن مركز الثقل و تقدم تصميم الأداء الديناميكي
الطواف هو وسيلة إنتقال فعالة ذات إمكانيات مذهلة فهو بالرغم من تعددية إستخداماته و رخص تكلفة تصنيعه و تشغيله فهو مذهل أيضاً في إمكانية جعله بسيط و سهل في بناءه و تنفيذه بدون المساس بتعددية الأسطح التي يتنقل عليها من أرض كرمال و بلاط و شوارع إلى مياه و ثلوج و طين و عشب أو المساس بكفاءة حمولته التي تتراوح من شخص أو عدة أشخاص إلى عدة أطنان فعلى سبيل المثال الطواف البسيط يمكن تنفيذه بأبسط الإمكانيات المحلية و المهارات الشخصية و في أقل من أسبوع و هذا هو موضوع التقنية التي نقدمها و تمتد أعاجيب هذا الإختراع إلى مدى حدود خيالك أنت


المبادئ و الأساسيات

عرض الطواف لا يقل عن نصف طوله و يفضل في بعض التطبيقات أن يقترب من ثلثيه و ألا يرتفع مركز ثقله الفعلي سواء الإستاتيكي أو الديناميكي عن ثمن عرضه و بالتالي يتعدي معمل إنزلاقه معامل إنقلابه نفسه و حتى ميل ديناميكي 45 درجة و هي قيمة متطرفة جداَ و لكنها تشكل معيار آمان هام يتميز به الطواف كمركبة نقل

مساحة القاع السفلى للطواف أكبر و أعرض من مساحة أرضية الطواف المستخدمة للركاب و المنقولات و المعدات مما يجعل إرتكاز ثقل الطواف في شكل هرمي دائم و آمن - كذلك مساحة محيط الطواف في نطاق تعليق الستائر و أعلاه في محيط واقي الصدمات هما اعلى من مساحة القاع و محيطه

كل 1000 متر مكعب \ ساعة في المروحة المركزية تتطلب 1 حصان للتشغيل سواء كان التفعيل للرفع أم الدفع أم كلاهما بنسبة الثلث و الثلثين

جميع المحركات و المعدان من الالومنيوم و التيتانيوم بقدر الإمكان لتوفير وزن أكبر للركاب و المنقولات

مخارج هواء الرفع أو الدفع يجب أن تكون أعلى من معيار الطفو بنسبة أمنة و مداخلها من جسم الطواف أعلى من مخارجها و بمسار مائل يسمح بالتفريغ الذاتي للمياه تحت تأثير الجاذبية فقط بدءً من المراوح و حتى نهاية تصميم أطراف الستائر و يتم ذلك بتعليق الطواف و رش الماء على المراوح و تسربه بسلاسة من تحت الستائر ثم إعادة وزن الطواف بعد دقائق و التأكد من عدم زيادته



مخرج العادم \ الشكمان من أعلى النقاط من الطواف أو معدل مساره من خلال مضخة أسفل الطواف و في الحالتين بغطاء حماية

المقاعد الخلفية دائما أعلى من الأمامية بمقدار الرأس فقط

المقود تلسكوبي يسمح بالقيادة بعدة أوضاع : جالس - مرتكز - متحفز - قائم

جميع الطلاءات النهائية و الستائر التيفلونية للطواف طاردة للماء - hydrophobic - لتقليل كلا من إلتصاق الماء و المقاومة الإحتكاكية بالسحب - Drag



أسس البناء للتعامل مع الأوساط المختلفة

بالرغم من السهولة التي يتميز بها الطواف سواء في تصنيعه أو قيادته إلا إنه يتطلب تحكيم المنطقية في تصميمه فيجب أن يراعى فيه دمج تصميم السيارة و الطائرة و الزورق \ القارب في وقت واحد بل و دمج عوامل الإجهاد و التحميل و الضغط في الثلاث مركبات في الاماكن المناسبة في الطواف:

على سبيل المثال في التعامل مع الارض يفضل القاع المسطح لتوزيع الثقل على مساحة الأرض المسطحة فتقل إحتمالية الغرز \ العلق و كذلك يقل الإجهاد على القاع بتوزيع الضغط على جميع الأجزاء

أما في التعامل مع الماء فيفضل القاع المحدب أو متعدد القيعان المسننة لتقليل مقاومة الإحتكاك مع الماء عند ملامسته و كذلك توزيع الضغط العكسي للماء - ضغط الرفع ضد الإزاحة - على القاع بزاوية مائلة فيتوزع على أكبر مساحة من القاع و لكن نفس القاع المسنن لو وضع على الأرض لتعرض لإجهاد شديد أو بدء بالغرز في الأرض

أما في الأجواء فتكون أفضلية التصميم للإستدارة و الإنسيابية للتغلب على المقاومة الهوائية مع التحدب من الخلف لتقليل مقاومة الخلخلة الهوائية خلف جسم المركبة و إن كانت معملاتها تختلف عن الماء لإختلاف الكثافة

و الحل كما ترى هو دمج هذه العوامل في الأجزاء التي تتعامل مع أكثر من وسط كأرض و ماء و هواء و ليس فقط تتعامل معه و من هذه الحلول الجمع بين السطح السوي في قاع الطواف ثم يرتفع بتحدب للتعامل مع الماء ثم يكتمل السطح العلوي كالطائرة للتعامل مع الهواء - أيضاً إستخدام تقنية القيعان المتعددة بالطول لتوزيع الوزن مع الإلتقاء بين القيعان بتحدب متكرر فيمنع الغرز و يتعامل مع الماء كالطوف - بناء هيكل الطواف بدواعم مباشرة في المناطق المحدبة و نقاط رفع الستائر الهوائية - إمتداد الفوم لأعلى من نقاط تعليق الستائر لأغراض الطفو المطرد ضد الإغراق المائل لفتحات الهواء و زيادة الحمولة - جميع شبابيك فتحات تنفس الفوم الخارجية أعلى من حد الماء و بميل عكسي ضد الماء و عادة بين واقي الصدمات و نطاق تعليق الستائر الهوائية

الستائر الهوائية تصمم بحيث تظل معلقة و لا تنسحب تحت القاع حتى في أشد ظروف الميل و حالة الميل الكامل على أحد الجوانب المحدبة


نزِف للأمة العربية و الإسلامية تدشين أول مشروع لطوافات الهوفركرافت بالمنطقة و بالتالي تصبح سابع دولة على مستوى العالم و الأولى على مستوى العالم العربي و الإسلامي في إمتلاك التقنية و تفعيلها للإستخدامات المدنية بمشروع طوافات الإستثماري تحت ترخيص تقني من هوفركوليج الدولية و إبتكاراتها المتميزة في الطوافات مما جعل الطوافات حل عملي للإنقاذ من السيول و وسيلة ترفيهية آمنة و ممتعة

من مقررات كلية الطوافات العربية
إحدى قطاعات بنك التقنيات
تحت إشراف البروفسور رشـــوان
كيفية عمل الطواف




الهوفركرافت أو الطواف هو مركبة برمائية تتحرك محمولة على وسادة من الهواء المضغوط، ينظر إليها كوسيلة نقل غامضة وربما غريبة ولكن المبدأ هو في غاية البساطة
لفهم خصائص الطوافات، يجب علينا أن نفهم أن دينميتها تجمع بين الطائرة و القارب و السيارة



والطواف يطفوعلى وسادة من هواء يجبر على الهبوط بواسطة مروحة محرك موضوع على متن المركبة، ممايسمح لك برفعها وتنزيلها كما تريد
ارتفاع تعويم الجهاز يتراوح من 5 سنتمتر إلى 3 أمتار وهذا يتوقف طبعا على حجم الطواف ونظام الستائر وقوة رفع الهواء
الحمولة القصوى للطواف تحدد نتيجة ضغط وسادة الهواء والمساحة التي تغطيها يعني
الضغط x المساحة
الحمولة التي تستخدم هي أقل بالربع من الحمولة القصوى وذلك للحفاظ على عامل الأمان في حالة احتياج إضافي للقوة نتيجة العوائق السطحية والتيارات الهوائية واختلاف ميل السطح
للحفاظ على مستوى عال من الأمن في شروط خدمة قصوى، لا بد من منع أي تسرب مائي إلى وسادة الهواء ومن ثم المقاطع ولذلك يعطى لها عزل جيد
والنظام الهوائي أسفل الطواف وهو يدعى الستارة الهوائية من الناحية التقنية يتكون من وسادة بسيطة أو مركبة محمولة فوق عدد محسوب من المقاطع في صورتها المثالية
وينبغي أن تصنع الستارة الهوائية بمادة وبحسب تصميم يمكن من الهبوط السلس، عبور العقبات على الأرض والطفو على الماء، التكيف المستمر والدقيق مع الأمواج في حالة البحار القوية
الستارة الهوائية تتألف عادة من مقاطع تركب تحت بدن السفينة على شكل مخروط مبتور، مشابهة لقراطيس أو أصابع اليد المصفوفة والتي تعمل على تحقيق الإستقرار


Hovercollege Custom Skirt for Tuwaf Hovercrafts


بمجرد ما أن الطواف يحمل على وسادة الهواء فإن قوة المحرك يستخدم أغلبها للدفع قبل الرفع لأن استمرار الطفوبعد ذلك يساهم في ديناميكية تصميم هيكل الطواف وانزلاق النظام الكلي للطواف فوق السطح قبل تشكل السطح نفسه وهو ما يتعدى سرعة الإقلاع
Hump speed
في العديد من الطوافات هذه العملية تستخدم باستعمال محرك منفصل ومختلف عن المحرك الخاص بالدفع ، في حين أنه في طوافات أخرى يستعمل محرك وحيد للرفع والدفع في نفس الوقت
من خلال عملية حسابية إحصائية للإحتمالات؛ الطوافة هي مشابهة جدا للطائرة
باستعمال محركين هناك احتمال كبير أن يتوقف واحد من الإثنين تاركا المركبة في حالة عطل وهذا أسوأ شيء يمكن أن يحدث في حالة طوارئ ولتجنب هذا يجب استخدام محرك وحيد فقط موثوق به للغاية
يتم الحصول على دفع الطواف عن طريق توجيه مجرى الهواء الناتج عن دوران المروحة فقط والمؤهلة باسم النفاثة
و النفاثة موجهة عن طريق الزعانف العمودية التي تسيطر عليها قضبان توجيهية على لوحة التحكم، ويمكن أن توجه اتجاه الدفع من خلال نقل الوزن على متن الطواف لكنه يتطلب الكثير من الممارسة



[] الستائر الهوائية لمركبات الطواف





يعود المبدأ الأساسي لتصميم الحوامة إلي تهميش عامل الاحتكاك بين المركبة والسطح الرافع لها. أول من صمم ألية عملية لتنفيذ هذا المبدأ كان السلطان محمد الفاتح (1432 - 1481) السلطان محمد الفاتح قام برفع سفنه الحربية فوق وسادة من الشحم لتنزلق على موجهات خشبية خلال الأرض والجبال ثم العودة إلى المياه مرة ثانية.

[] الستائر الهوائية لمركبات الطواف
بعد تحويل عامل تهميش الاحتكاك للطواف من الشحم الجاف في ابتكار السلطان محمد الفاتح -1453- إلى الهواء في تصميم العالم إيمانويل سويدنبورغ -1716- ظل الأمر في مجال النظرية والتصميم وتطبيق النماذج المحدود بدون إدراك أن الهواء يختلف كثيرا عن الشحم الجاف الذي لا يبتعد كثيرا عن المكان المخصص لعمله وبالتالي يظل يخدم غرض التهميش تحت ضغط شديد ولمدة طويلة رغم الأمطار والأتربة لأنه يتمتع بالالتصاق الفائق والتماسك المتلاشي ,تماما كما في حالة تهميش الاحتكاك بالرفع الكهرومغناطيسي المتزامن في القطارات كليهما يخدم في مكانه ولا يبتعد رغم ضغوط التشغيل وذلك لطبيعة كلا من الشحم الجاف والمجال المغناطيس في الالتزام بالمكانية، بالرغم من تلك الميزة فإن التطبيق في كلتا الحالتين يلتزم بمسار محدد يتمتع بتوفر عامل التهميش عليه.

مع الشعور بالحاجة إلى أخذ المركبة بتقنية تهميش الاحتكاك إلى أماكن غير مرتب لها من قبل إندفع العديد إلى إدخال التقنية قيد الخدمة ولكن علميا وبعيدا عن نزاع الأسبقية والدعايات القومية فقد تعرضت مركبات التجارب وخاصة الـ إس أر إن 1 -1959 -إلى الفشل التقني لنظرية الدفع النفاث للهواء ضد الماء والسبب الغير محسوب هو قدرة الماء للتشكل حول الضغوط حسب نظرية الإزاحة إذا ما أعطي الوقت الكافي لذلك ولذلك كان عرض النظرية سابقا بمجفف شعر برأس علبة أغذية ضد ميزان بصحن معدني وليس سطح مائي هو تنظير غير دقيق وبالتالي كانت التجربة رغم الدعاية بالصحن الطائر وتأثير الخيال العلمي والرغبة الجامحة في امتلاك ما لم يملكه الآخرين وبحث الجيوش عن أي تفوق يردع الآخرين عن تكرار شبح الحرب العالمية الثانية ولو بوضع اليد على ابتكارات أبناء البلد أنفسهم وبدون أية تعويضات ولو رمزية وهو ما حدث بالفعل وتم قبول التجربة بفرضية عدم إعطاء سطح الماء الفرصة للتشكل وذلك بدفع المركبة إلى الحركة المستمرة لعبور القناة الإنجليزية مع إثبات مشاكل فشل النفث الهوائي أثناء التوقف مع الأمواج في السجلات ناهيك عن عدم التجربة على البرد وهو الجليد الحديث وكذلك الرمال المتحركة وهما سطحان بكل تأكيد أقل تماسكا من الماء وكانا سيبتلعان المركبة بمن فيها - تلك الحاجة الدعائية المبكرة بأي ثمن كلفت الأمر سبع سنوات أخرىات للخروج من المأزق

لاحظ الباحثين أن نفث الهواء ضد الماء بشكل قريب لم ينجح في تكوين طبقة رفع كما يحدث مع الأرض الصلبة, كذلك لاحظوا أنه عند بطء السرعة يبدأ الماء بذكاء في تكوين صحن متحرك يحاكي شكل المركبة لتعويض الإزاحة وهناك هواء أصبح محصوراً عند سرعة معينة بين المركبة وبين قاع ذلك الصحن تحت سطح الماء بقليل مع ارتفاع أطراف الصحن فوق سطح الماء بقليل مع الكثير من الرذاذ لاندفاع متجدد ومستمر للهواء إلى خارج منطقة الضغط تماما كما يحدث في الأعاصير, إذا فلماذا لا ينحصر ذلك الهواء داخل ستارة حول المركبة تؤمن ذلك الحصر عند كل السرعات وحتى عند الوقوف، إستغرق الخروج من المأزق سبع سنوات حتى - 1966- تمت إضافة الستارة المفترضة والمصنعة من كاوتشوك عجلات السيارت لغرض المتانة وإرتفع الطواف على الستائر الهوائية وتحولت نظرية النفث الهوائي ضد الماء إلى قبول مبدأ تهميش الاحتكاك بحفظ ضغط من الهواء المتجدد تحت المركبة، ولكن تظل المركبة تحت تهدبد الاحتكاك بين الفينة والأخرى بين الستارة ذات الخامة المطاطية الكاوتشوكية المستخدمة في كبح سرعة السيارات وأسطح التضاريس المختلفة مما جعل تنقل الطواف فوق الشوارع غير متزن وكلف صيانة الـ إس أر إن 4 ما يتعدى العشرة ألاف يورو أسبوعيا فقط بسبب الاحتكاك الهائل بين الستارة الكاوتشوكية وسطح التنقل مما يدمر 21 مقطع أسبوعيا ويلاشي كامل مقاطع الستارة الـ 117 أسفل الوسادة في أقل من ستة أسابيع وإستمرت المأساة حتى تم إخراجها من الخدمة وإستمرت المعاناة من الستائر الكاوتشوكية عالية الاحتكاك أو من النايلون والبي في سي عاليي الاحتكاك للتطبيقات الخفيفة مع مشكلة اختلاف معامل الاستطالة تحت الضغط بينهما حتى العام - 1997 -

في العام - 1997 - قام البروفيسور حامد ع.م. رشوان رئيس كلية الهوفر كوليج الكنديةأو كلية الهوفر للحوامات كما هي مذكورة بموسوعة ويكيبيديا بإعادة تركيب خامة الستائر من التيفلون والكيفلار حيث تميز تركيب خاص من البولي تيترا فلورو إثيلين مدمج الروابط من ابتكار البروفيسور رشوان في الوصول إلى أقل معامل احتكاك بين المواد حتى الآن وهو قريب من الصفر وهو بذلك أفضل خامات التزليق الجاف ولكن طويل المدى بعكس التيفلون المعتاد، بذلك يعود ابتكار السلطان محمد الفاتح مرة ثانية للتشحيم الجاف لإنقاذ الطواف ولكن بدلا من تزليق الموجهات الخشبية الثابتة على الأرض يجئ هذه المرة أسفل الستارة الهوائية لتفادي تأثير التلامس لعرضي غير المرغوب بين مقاطع الستارة والتضاريس وينتقل مع الطواف أينما طاف – الستائر التيفلونية ليست فقط طويلة المدى بل يمكن طلائها إضافيا كل سنة يالتيفلون بدلا من تغييرها وكذلك مدعمة بنوع خاص مرن من الكيفلار ضد الماء والرطوبة بقوة معروفة عن الكفلار تتعدى قوة الصلب عشر مرات, وبذلك تدخل تقنية ستائر الطواف عهد جديد من التطوير للمشاركة بشكل أفضل في خدمة الإنسانية

أنواع تصاميم ستائر الطواف الهوائية:

في الشكل الحديث العام لستارة الطواف الهوائية الآن هو تكونها من وسادة رئيسية توزع الهواء حول الطواف بانتظام حسب توزيع مراكز الثقل وتعمل مكان النباضات بالسيارة ثم تقوم فوق مقاطع الستارة والتي قد تصل إلى مائتي مقطع وهي تقوم مقام عجلات – كفرات – دواليب السيارة وهو أكثر التصاميم عملية وإن كانت أكثر كلفة ولكن في تقنية الستائر التيفلونية يعتاض عن التكلفة بطول زمن الخدمة والكفاءة العالية – أيضا يمكن دعم الوسادة الرئيسية بوسادة رفع إضافية بينها وبين المقاطع مما يحسن من سماحية الرفع وتفادي العوائق وحتى الألغام

أنواع أخرى من ستائر الطواف الوسادة المغلقة: حيث يتم رفع الطواف على الوسادة فقط بضخ جزء من هواء الرفع إلى الوسادة والتي تمتد حول محيط الطواف بدون مروره من خلالها للخارج فتنتفخ وضخ البقية تحت قاع الطواف فينحصر تحت الطواف بحماية الوسادة المنفوخة ويتسرب بتجدد من تحتها تحت ضغط مروحة الرفع أو جزء من المقسم أمام مروحة الدفع وضد رفع وزن الطواف بمعادلة سوف نشرحها في مقالة قادمة بإذن الله مميزاتها: السهولة والرخص والحصر الممتاز للهواء على أسطح الجليد والماء الهادئ عيوبها: ضآلة سماحية الطفو الهوائي بين قاع الوسادة وسطح التضاريس بما لا يزيد عن عدة سنتيمترات مما يعوق التشكل حول العوائق الأرضية والأمواج للحفاظ على حصر الضغط الهوائي تحت الطواف وتزيد المشكلة حين استخدام وسادة دائمة الانتفاخ كالزوارق المطاطية فتزيد قوة الصدمات بين الوسادة التي من المفترض ان تلعب دور النوابض قبل لعب دور الصدامات للطواف وبالتالي تتحول الوسادة للعب دور قاع الطواف لزيادة صلابتها مما يزيد ضآلة سماحية الرفع وبالتالي يقل مستوى تفادي العوائق أيضا من عيوب الوسائد المغلقة لستائر الطواف هو تجميعها للرطوبة ورزاز الماء الداخل مع نسبة هواء الرفع مما يزيد من وزنها ووزن الطواف واضطراب مركز الثقل الكلي باستمرار مع التحرك المستمر للماء المتجمع ليزيد من حدة التوقف ويبطئ الوصول لسرعة الطفو الحر– سيتم شرحها إن شاء الله في مقال قادم – وكذلك الاحتمالية العالية لتلامس جوانب الوسادة مع سطح التضاريس عند مناورات الانحناء والتفادي وتغيير الإتجاه

الوسادة المفتوحة: وهي مفتوحة في إتجاه قاع الطواف من أعلى نقطة ممكنة مما يحسن ديناميكية رد الفعل بين ضغط الوسادة والضغط تحت قاع الطواف ويغذيها الهواء بنفس آلية الوسائد المغلقة مميزاتها: السهولة والرخص والحصر الممتاز للهواء على أسطح الجليد والماء الهادئ مع التخلص من الماء الزائد والتعامل بمرونة أكثر مع العوائق مع رد ضغط هواء الاصطدام بالعوائق والتي أعلى من مقدار سماحية الطفو الهوائي لهذا الطواف إلى أسفل قاع الطواف فيرتفع عن العائق في نفس الإتجاه بدلا من تحول الضغط في نظام الوسادة المغلقة إلى صلابة أكثر تزيد من حدة الاصطدام عيوبها: عند توقف محرك \ محركات الطواف يتحول من الطفو الديناميكي وهو المعتمد على التعامل بين ضغط الهواء أسفل الطواف وسطح الماء الذي يتعامل مع السطح التالي له مباشرة وهو الهواء بكثافته الأقل من الماء والحيلولة بين الماء والطواف وبالتالي يضيف إلى طفاوية الطواف مهما زاد وزنه بل ولو بتوسيع رقعة الإزاحة فوق الماء وحتى بالطفو على سطح الماء عمليا ولكن تحت سطح الماء بقليل – يتحول إلى حالة الطفو الإستاتيكي وهو المعتمد على طفو جسم الطواف وحده وذلك بإزاحة كم من الماء حجما يساوي وزنا وزن الطواف مع أخذ مركز الثقل في الاعتبار – لماذا – السر هنا في اقرب نقطة مفتوحة في أجزاء الطواف تصل إلى سطح الماء لأخذ مكان الماء الذي تمت إزاحته – فإذا حدث تحت وزن الطواف وحمولته كما هو الحال في أي طفو إستاتيكي على أي سائل أن وصل الماء إلى مستوي الفتحات بين الوسادة المفتوحة وقاع الطواف دخل الماء إلى الوسادة فإن دخل بالكمية التي لا يستطيع ضغط واندفاع هواء الرفع دفعها خارج محتوى الوسادة المغلقة إلى أسفل قاع الطواف عانت الوسادة المفتوحة من مشكلة تجميع الماء كالوسادة المغلقة تماما وربما أسوء والتعرض للغرق المرحلي, الوسادة ثم أقرب نقطة مفتوحة في الطواف وهكذا، وكإجراء وقائي في التصميم لمنع الغرق المرحلي يتم ضخ هواء الرفع في الوسادة في نقطة أعلى من سطح الطواف بل وجعل نقطة صرف الهواء من الوسادة المفتوحة لقاع الطواف أعلى من المستوى المفترض لسطح الماء عند الطفو الإستاتيكي وليس الديناميكي وفي حالات الطوافات السياحية الصغيرة والمتوسطة فيمكن رفع الوسادة يدويا من داخل الماء أو على أي سطح وبالتالي التخلص من أغلب ما تحتويه من ماء ويتكفل اندفاع هواء الرفع بالباقي – الحقيقة أن هواء الرفع المخلوط في هذه الحالة برذاذ الماء من داخل الوسادة المفتوحة له قدرة رفع أعلى من الهواء العادي بل ويظهر ذلك أكثر في المناخات الحارة التي تقل فيها كثافة الهواء ولكن تزيد درجة تقبله للتشبع بالماء مما يحول المحنة إلى منحة ويتحول مستوى الرفع إلى أفضل من المعتاد

ستارة المقاطع: تتكون من مقاطع منفصلة بتصميم حاد أو دائري وتتطلب فتحة منفصلة لكل مقطع لنفخه من هواء الرفع وتجمع المقاطع بين النظام المفتوح في المقاطع الأمامية وشبه المغلق في المقاطع الخلفية والخلفية الجانبية لمنع اغتراف الماء وقطع الجليد والحصباء والشوائب أثناء الحركة مميزاتها: القدرة على التعامل مع حجم أكبر من العوائق حيث تصل سماحية الطفو الهوائي إلى ارتفاع قاع الطواف نفسه وإمكانية رفع السماحية بزيادة كلا من زاوية التعليق السفلى وعمق المقطع مادام دفع هواء الرفع يسمح بذلك – إمكانية تغيير المقطع المصاب أو المقطوع فورا وأحيانا يقوما المقطعين المجاورين بالتغطية مكانه مؤقتا في أنظمة المقاطع المنزلقة – في حالة تلف المقطع لأي سبب تكون التكلفة زهيدة مقارنة بتلف الوسادة – تحتل مكانة متوسطة في سهولة التنفيذ والسعر بين نظام الوسائد البسيط ونظام الستائر المتكامل والمكون من الوسادة والمقاطع - المقاطع الحادة تسمح بديناميكية هوائية عالية في الاختراق والاحتفاظ بضغط رفع مناسب مقابل ضغط تسريب أقل ويظهر تفوقها جليا في ظواهر رنين ستائر الطواف والاصطدام بالأمواج وفقدان أحد المقاطع وتجاوز العوائق – المقاطع الدائرية تتميز بالدفع لمباشر لهواء الرفع إلى تحت قاع الطواف مما يوفر جاهزية أعلى للرفع الديناميكي ولكن مقابل تسريب أعلى ويظهر تميزها على الأسطح العشبية كلا النظامين يحتاج إلى تقنية جيوديسية لعمل محاكاة مثالية للتضاريس – تلك الجيوديسية مشروحة في القسم الأكاديمي بكلية الطواف أيضا أمثلة لمقاطع وسطية بين الحادة والدائرية كلا النوعين من الستائر المقطعية يعتبر مرشح ممتاز لنظام المقاطع المسترجعة والذي يحول الطواف إلى قارب هوائي وكذلك مركبة تأثير أرض العيوب: المقاطع الحادة الغير محمية بالبولي تيترا فلورو إيثلين المدعم ضد عوامل التعرية كما ذكرناه تتعرض لعوامل التعرية الشمسية وتتضرر بسرعة خلال أشهر – جر الطواف على مقطور هيكلية بدون جوانب حماية تجعل الستائر المقطعية سهلة التضرر من سرعات الجر العالية لأنها غير منفوخة أثناء الجر وتتحول لعامل إعاقة وتحميل على نقاط رفع الطواف بدلا من كونها عوامل رفع وتحميل للطواف – مثلها مثل الوسائد البسيطة بنوعيها المفتوحة والمغلقة لا ترفع الطواف كثيرا بعيدا عن الاصطدام بالعوائق والأجسام المحيطة – فتحات تغذية المقاطع بالهواء إذا لم ترتفع عن مستوى الطفو الإستاتيكي للطواف تحولت إلى عوامل إغراق – المقاطع الخلفية تقوم باختزان مخلفات التضاريس والثلج والأحجار الكبيرة لعدم مرورها من فتحة التسريب

الستارة المفتوحة: كالستارة المنزلية تماما ومشدودة بزاوية قريبة من الطواف بدون انحناء الوسادة المفتوحة والغرض حفظ أكبر قدر من الهواء بالداخل فتقل سرعته ويزيد ضغطه فيتم رفع الطواف بأقل طاقة من المحرك مميزاتها: رفع الطواف إلى سماحية قياسية بالنسبة لقوة محرك الرفع – سهولة التصليح المباشر لأنها كالستارة العادية عيوبها: لا تتعامل مع العوائق بتاتا وتحتاج أسطح مستوية أو مائلة بانتظام – عند الطفو الإستاتيكي تعيق مساحة كبيرة حول الطواف بل ولابد من المرور فوقها للوصول إلى الطواف








Ground Effect

الإسناد السطحي




فكرة المحاضرة هذه المرة هو إلى إي مدي يمكن أن يستند الطواف بعد تهميش الإحتكاك بينه و بين السطح السفلي على الهواء المضغوط بينه و بين ذلك السطح, في الحقيقة فإن هذا يسمى الإسناد السطحي و هو تعبير موازي في الإستخدام و إن كان أكثر فاعلية من الناحية التقنية للتسمية الإنجليزية Ground Effect

الإسناد السطحي هو طيران الطواف مستنداً إلى الوسط بينه و بين السطح و في هذه الحالة هو الهواء و إن كان يختلف ذلك في المعامل البحثية أحيانا , ذلك الإسناد السطحي يختلف عن الطيران العادي داخل الغلاف الجوي أو الإنطلاق في الفضاء المفتوح , ببساطة لأنه مستند على هواء لا يهرب بسرعة بل محصور داخل الستارة الهوائية عندما يكون إرتفاع الطفو من عدة بوصات لأمتار حتى أثناء الوقوف الديناميكي - و هو عدم التحرك من المكان كتحليق المروحية - و لكنه يصل إلى عدة مئات من الأمتار من الإرتفاع عن السطح بدون ستائر و هو من أآمن أنواع الطيران و أرخصه بالرغم من عدم إنتشاره لأسباب عدم العدالة التجارية المنتشرة عالميا





و من هنا يمكننا القول بأن السلطان محمد الفاتح رحمه الله - 1453 - عندما إبتكر السفن المنزلقة على خطوط الشحم الجاف لتهميش الإحتكاك على جبال تركيا لم يغفل الإسناد السطحي و ذلك بإستخدام مقاطع الأشجار المشكلة تماما لمناسبة قاع السفن التي سيرها على اليبس بالشحم الجاف لتهميش الإحتكاك و مقاطع الخشب المشكل بإرتفاعات محسوبة لإكما الإسناد السطحي

ما حدث بعد ذلك و حتى الآن هو محاولات فردية و في إهتمامات محددة مرة من الماء و مرة من الأرض لتطبيق مرة تهميش الإحتكاك و مرة الإسناد السطحي و نادرا ما كان كليهما كما فعل السلطان محمد الفاتح و قد سجل له التاريخ إختراعه مباشرة في سابقة تكنوقراطية

محاولات لاحقة:

بالنسبة للنقل عن طريق المياه ، فكرة الإدراج الجوي بين المركبة والمياه جاءت سريعا جدا ، وهناك آثار كثيرة من الأفكار لها علاقة بوسادة الهواء
بالفعل في عام 1895 ،أجرى "كليمان ادر" إجراء اختبارات مختلفة. في عام 1897 ، قدم "كلوبرتن" براءة اختراع لقارب حقن تحته الهواء للحد من الاحتكاك ، ولكن المروحة لا تزال في المياه والهيكل أيضا
في عام 1901 ، قدم "كليمنت ادر" على براءة اختراع (أنجزت في عام 1904) هي من أجل "قارب زلاق بإطارات ". هذه المرة جميع مكونات الطواف هنا

إذا كنا اليوم ننسب ل "كريستوفر كوكيريلل" اختراع الطوافات ، فإن الحقيقة أنه خسر دعوى قضائية ضد الولايات المتحدة على براءة اختراع لهذا... إذن هذا الاختراع لا يمكن أن يعزى له
بين 1905 و 1955 ،مختلف الأجهزة المتوفرة مع تقنيات مختلفة تستخدم تأثير السطح.
في عام 1935 ، اخترع جهازوظيفيي فنلندي يشبه أجهزتنا الحالية. إذا كانت البراءة موجودة آنذاك، من المؤكد انه يمكن المطالبة بالأولوية و إن كانت الأولوية لا يجب أن تعني أكثر من البحث و الإستقصاء ثم التنفيذ في سياق ألاف الابحاث قبل و بعد حيث لا يوجد فعليا مخترع أوحد لشيئ ما و إنما الأمر يبدأ بعبقري كما ذكرنا و يتوالى التطوير
في عام 1939 براءة اختراع الفرنسية تسقط في غياهب النسيان (واحد من أكثر) ، وربما يرجع إلى جهود الحرب... ذلك لأن غالبية كبيرة من الاستثمارات ذهبت باتجاه الطيران والفضاء والذرة
أخيرا، ظهر شكل حديث للطواف الطواف، قام( إس آرإن)1بتجاربه الأولى في أيار / مايو 1959 وعبر قناة "المانش" في25 تموز / يوليو بالرغم من فشله في التجاوب مع الأمواج لعدم إختراعهم الستائر في ذلك الوقت. أول رحلة تجارية وقعت في شمال انكلترا بالرغم من مشاكل ستائره الكاوتشوكية و التي تستهلك نفسها بالكامل في أقل من ستة أسابيع و كان ذلك قبل إختراع البوفيسور رشوان للستائر التيفلونية المشهورة . وفي الوقت نفسه ، طور"بيرتن" القطار الهوائي" في عام 1969 والتي وصلت سرعتها الى 422 كم / ساعة... قبل 20 عاما من القطار فائق السرعة
إلى هذا الوقت الطوافات الخاصة لم تكن متوفرة


لم نقصد من السرد التاريخي إلا تبيين أن توسع الرياضات المائية سيمكننا من فتح الباب ، كما هو الحال بالنسبة للزلاجات المائية التي يعود اختراعها إلى الخمسينيات من القرن الماضي. ليس هناك شك في أن التقنية الحديثة ستساعد على تطوير مركبات جديدة مبنية على عبقرية تاريخية

الوقاية من التصادم و معايير الأمان و الحماية في الطوافات





الوقاية من التصادم و معايير الأمان و الحماية في الطوافات



كلنا نعلم أن الطوافات مركبات حرة الإتجاهية الإستاتيكية أي بالنسبة لوضع المركبة لإتجاه الحركة و ليس محصلة الإتجاهية خلال فترة محددة فهي من أجل الحفاظ علي تصفير الإحتكاك و خاصة مع أسطح الرفع فإنها لا تستخدم عجلات \ دواليب \ كفرات أو حتى جنازير كمحددات إتجاهية للمركبة و كذلك كما ذكرنا في محاضرة سابقة فإن عنصر الدفع لديها مختلف في الوسط عن عنصر الإحتكاك و هو ما يجعلها متميزة عن بقية المركبات المعروفة و بالتالي فإن مبدأ التصادم في الطوافات هو إعتبار أهمية الجوانب و الأركان كالمقدمة تماماً و ليس كالسيارات حيث تولى المقدمة أولوية قصوى من حيث الصدامات الرئيسية و حساسات التصادم و بالتالي فإن بعض الحوامات الشخصية و التي صنعها صانعوها مشابهة للسيارات كان خطأ تقليدي لإنحصار خبرة المصمم بالسيارات و بالتالي دفع الكثيرين من المستخدمين ثمن ذلك قبل إبتكار الطواف



المبدأ الذي أقام عليه الدكتور رشـــــوان تصميمه للطواف هو أن يتعامل مع ثلاثة وسائط و هي الهواء و الماء و الأسطح الأرضية من رمال و جليد و طين و عشب بالرغم من أن الدفع بل و الرفع فيه يعملا في وسط واحد و هو الهواء, و بالتالي فإن المقاومة و الديناميكية تحسب بمحصلة ثلاثة وسائط و الدفع في وسط واحد, نفس مبدأ إختلاف الوسائط يحكم أيضاً آلية التصادم في الطواف و يضاف إليه أولويات الحماية و يقسم ذلك على خمسة مراحل رئيسية



المرحلة الأولى:

التلامس مع جسم خارجي قد يكون إنساناً و بالتالي يحاط الطواف بستائر تمثل خط الدفاع الأول و تحمل ضغط كافٍ لحمل الطواف و ركابه و كذلك التعامل بلطف مع الإحتكاك الخارجي حتى على السرعات المتوسطة بما لا يتعدى الإصطدام بوسادة طائرة حيث تتوزع طاقة دفع الإرتطام على أكبر مساحة من الجسم البشري و في وقت أطول بكثير من وقت التصادم و بذلك يعتبر الطواف من آأمن المركبات في التعامل مع الإنسان كعنصر خارج المركبة, تتدرج تلك الأولوية في المرحلة الأولى حتى يتعدى الإرتطام قيمة ضغط الإرتطام البشري و هو في العادة لا يتعدى توزيع متوسط وزن الإنسان في حدود السبعين كيلوجرام على مساحة التصادم في حدود الثلاثمائة سنتيميتر مربعاً مع حساب طاقة الحركة للطواف حيث تزيد من محصلة الإرتطام و توسع الوسادة مما يزيد التخفيف, المحصلة النهائية من الإرتطام و الذي يحدث عادة في جزء من الثانية حسب علم الميكانيكا الحيوية – Biomechanics - يتم توزيعه بالوسادة و الستائر إلى أضعاف ذلك من الوقت و المساحة مما يخفف بشدة من الأثر النهائي للتصادم فستائر الطواف هي وسادة هوائية تحاكي وسادة الحوادث بالسيارت منفوخة طوال وقت التشغيل مما يعني حماية للبيئة المحيطة كفائدة إضافية



المرحلة الثانية

و هو ما يتعدى حدود الإرتطام الأدمي الخارجي و هنا تبدأ في مرحلة التصميم صلابة أول مرحلة من الهيكل الخارجي بعد الوسادة بما يحافظ على سلامة جسم الطواف بحيث لا يتعدى تأثير الإرتطام على الراكب وصوله لمرحلة القذف أو الإرتطام و ذلك بحسابات السرعة المتوسطة للطواف و كتلته بما في ذلك الحمل



المرحلة الثالثة

الطبقة المرنة و هي تشكل أغلب الطواف و تعتبر الثالثة بعد الموسادة و الهيكل الخارجي الصلب و المطلوب منها إمتصاص أكبر قدر من الإرتطام بعد تحطم الإطار الخارجي بعد أن فاقت الصدمة مقدار تحمل الراكب للحفاظ على نفسه من الإنقذاف أو الإرتطام بما حوله و من حوله فتبدأ الطبقة المرنة في إمتصاص الطاقة و توزيعها حول جسم الطواف مهما كان إتجاه التصادم و زاويته عن طريقة شبكة مواسير الطواف المبتكرة لتوزيع الإجهادات و أربطة منع الإنهيار و بالتالي يقوم أغلب جسم الطواف بإمتصاص الصدمة و التشكل حول نقاط الإجهاد و حيث تمثل معدلات الإستطالة قبل الإنهيار أعلى المعدلات في الخامات المعروفة



المرحلة الرابعة:

قفص القيادة حيث يشكل خط الدفاع النهائي و هو بعكس كثير من التقنيات أقوى ما في الطواف بعكس الحوامات التي تضعه في المقدمة حفاظاً على السمعة و إن كان عملياً يجب أن يكون أخر ما نلجأ إليه و يصعب إختراقه جداً



المرحلة الخامسة

موانع الإرتطام الداخلية من محيط طري و مرن حول الراكب و سترة النجاة نفسها من إنتاج طوافات تعتبر أفضل عامل توزيع صدمات و لو خارج الطواف



تتعدى أولويات أمن الطواف المراحل الخمسة المذكورة إلي تأمين طفو أجزاء الطواف حتى لو تم تفكيكه لأي سبب وصعوبة إنقلابه حتى ميل 45 درجة و كذلك إستعداله آليا لو إنقلب



الطواف الآمن هو جزء لا يتجزء من أسباب إبتكار الطواف


سترات النجاة من طوافات الشرق الأوسط

أول سترة نجاة في العالم مصممة لحماية المرأة المسلمة بالعباية لسترتها


سترات النجاة من طوافات الشرق الأوسط

مصنعة بتقنية دولية و تتعدى المواصفات الشرقية و الغربية

أول سترة نجاة في العالم مصممة لحماية المرأة المسلمة بالعباية لسترتها

تقنية من المسلمين للمسلمين

أول سترات نجاة في العالم على شكل تكاية للسيارات و المنازل و العمل و ترتدى أو تفعل للإنقاذ في ثواني

للنساء و الرجال و الأطفال بحمالات خاصة لرفع الرضع أو السترة

حمالات بقوة 300 كيلوجرام للرفع من السيول

سهلة الحمل و التخزين و التناول

بعواكس و فلاشر ليلي إختياري

أحجام مختلفة لجميع أفراد الأسرة

مجهزة لحمالة أمامية للأطفال

تقي من الإصطدام بالأجسام الصلبة أثناء السيل و حتى القيادة

لا تتأثر بالطفيليات و لا الحشرات

قابلة للغسيل و الصابون

طفو ممتاز في الماء العذب و المالح و السيول بمختلف أنواعها

القابلية لرميها و التعلق بها بحبل و شده للإنقاذ

يحمي من إنخفاض الحرارة داخل الماء حتى أثناء الليل

سريع الاستخدام و الضبط في ثواني

أطلب السترة الآن :

مبيعات طوافات

دولي و مراقبة مبيعات الشرق الأوسط:

http://hovercollege.com/araborders

المزيد و للطلب

للجملة فقط

متوافرة حالياً لطلبات الجملة و التوزيع فقط

الإصدارات الجديدة متوافرة بخامات ضد الصدمات و بحجمين للأطفال و البالغين
















تصميم و تنفيذ هياكل الطوافات من خامات مبتكرة و مطابقة للمواصفات القياسية مسبقا
طبقاً لنقاط الإجهاد الإستاتيكي من الداخل و الخارج في حالات الوقوف على الأرض الصلبة و التعويم الساكن

و كذلك طبقا لنقاط الإجهاد الديناميكي من الخارج بالإحتكاك المباشر و الإصطدام بالمسطحات و الأجسام الصلبة

كذلك الحسابات الهيدروديناميكية للأمواج و فرق ضغوط التحميل على كل من المياه الضحلة و العميقة

و يشمل الديناميكا الهوائية لإختراق الهواء بسلاسة

بما في ذلك نقاط الرفع و التحميل و الشد سواء للستائر أو الجر أو معدات الإنقاذ

كذلك الإجهاد الميكانيكي الداخلي لنقاط تحميل المحركات و دفع المراوح

إن نجاح طوافات الشرق الأوسط في تقديم مركبة قادرة على التعامل مع ثلاثة وسائط سطحية و مائية و هوائية في تصميم واحد للعمل البرمائي هو ما يثبت التفوق التقني لأعمال طوافات



المحركات المطورة للعمل في البيئة البرمائية - أقل إستهلاكا للوقود من المركبات المائية
عدادات و معدات الإبحار و الملاحة الرمائية و البحث من طوافات الشرق الأوسط
وسائل الطفو الإضافي من طوافات الشرق الأوسط


ستائر و وسائد تيفلونية لجميع أنواع الطوافات , الحوامات , الهوفركرافت
شركة الهوفركوليج هي الاولى على مستوى العالم في تقنبات ستائر الطواف الهوائية
شركة الهوفركوليج هي أول من إبتكر تقنية إستخدام التيفلون المعدل في مجال الطوافات و الحوامات

الدكتور رشوان بالوكيبديا العربية

صيانة و إصلاح جميع أنواع الطوافات و الحوامات و الهوفركرافت
طوافات الأكاديمية من كلية الطوافات الدولية , تدريب - تعليم - إستشارة - محاضرات متخصصة في الطوافات - شهادة إنجاز و دورات موثقة




زيوت المحركات البنزين و الديزل و البيوجاز ضد الماء المالح و الشوائب و التلوث - معالجات حماية المحركات بالتيفلون خبرة عشرون عاما - من طوافات الشرق الأوسط
شركة الهوفركوليج تنتج الزيوت الخاصة بالطوافات و معالجات المحركات و محسنات الوقود





قطع غيار الطوافات و الحوامات و الهوفركرافت من طوافات الشرق الأوسط
معدات الإنقاذ من طوافات الشرق الأوسط - روافع - سقالة إنقاذ - شبكات شوارع